مدونةغصون الربيع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةغصون الربيعأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حل تمارين توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غصــ الربيع ــون
Admin
غصــ الربيع ــون


انثى عدد الرسائل : 8006
البلد : سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضى نفسه
وزنه عرشه
ومداد كلماته
   : حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني C0deceb77b
  : حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني Female62
نقاط : 81313
تاريخ التسجيل : 28/03/2008

حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني Empty
مُساهمةموضوع: حل تمارين توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني   حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 3:11 pm

حل التوحيد ثاني متوسط بنين وبنات فصل ثاني


باب ما جاء في الكهان ونحوهم
س1: أذكر المعرف به فيما يلي:
ج1: (أ) (العراف) هو الذي يدعى معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق أو مكان الضالة.
(ب) (الكاهن) هو الذي يأخذ عن مسترق السمع ويخبر عن المغيبات في المستقبل.
س2: قال الله تعالى: (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها علا هو).
على ضوء الآية الكريمة أجب عن الأسئلة التالية:
أ. من المتفرد بعلم الغيب؟
ب. ما حكم من ادعى علم الغيب بكهانة أو عرافة ونحوها؟
ج. ما جزاء من أتى كاهناً وسأله عن بعض المغيبات؟
ج2: أ. الله وحده هو المتفرد بعلم الغيب.
ب. من ادعى علم الغيب بكهانة أو عرافة أوغيرها فقد أشرك، وذلك من وجهين:
1) ادعاء علم الغيب الذي اختص الله بعلمه.
2) الاستعانة بالجن والشيطاين والتقرب إليهم.
ج. حرمانه من ثواب صلاته أربعين يوماً.
س3: "تصديق الكاهن ينافى الإيمان بالكتاب والسنة". اشرح هذه العبارة بإيجاز.
ج3: بين صلى الله عليه وسلم في الحديث الثاني الوعيد الشديد المترتب على إتيان الكهان لسؤالهم عن المغيبات ثم تصديقهم، وإن ذلك كفر بالوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم (الكتاب والسنة) الذين بينا أن علم الغيب قد استأثر الله به.
س4: اكتب نصيحة لمن يأتي أو يسأل أو يتابع ما يكتبه المنجمون والعرافون من ادعاءات علم الغيب.
ج4: الواجب على المسلم الحذر من اتيان الكهان وغيرهم ممن يدعي علم الغيب أو تصديقهم، ولو كان ذلك عن طريق المكاتبة أو المهاتفة لما في ذلك من تعريض النفس لعقاب الله وسخطه.
س5: من المقصود بقوله (عن بعض أزوج النبي صلى الله عليه وسلم)؟
ج5: هي حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.
تابع: باب ما جاء في الكهان ونحوهم.
س1: ما المعرف به فيما يلي:
ج1: (أ) (الرمال): من يدعي معرفة المغيبات بطريق الخط بالرمل والضرب الحصى.
(ب) (المنجم): من يستدل بالأحوال الفلكية علىالحوادث الأرضية.
س2: "العراف اسم جامع لكل من ادعى علم الغيب".
1- اذكر ثلاثة ممن يجمعهم لفظ العراف.
2- بين الطريق السيئ الذي يسلكه العرافون ليحققوا مقصدهم.
ج2:
1- الكاهن والمنجم والرمال.
2- يعبدون الشياطين ويتقربون إليهم.
س3: بين الحكم فيما يلي:
1- من طلب من الساحر أن يعمل له السحر؟
2- من أتى كاهناً فصدقه فيما يقول؟
ج3: 1- منحرف عن شرع الله.
2- كافر بالوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم (الكتاب والسنة).
س4: فقال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: "ما رأي من فعل ذلك له عند الله من خلاق".
1- اذكر حكم تعلم حروف (أبجد هوز) وكتابتها.
2- في أي أقسامها قال ابن عباس العبارة السابقة؟
ج4: 1- تعلم حروف (أبجد هوز). نوعان:
1) مباح. وذلك إذا كانت كتابتها وتعلمها للتهجي وحساب الجمل.
2) محرم. وذلك إذا كانت كتابتها وتعلمها على وجه إدعاء علم الغيب والنظر في النجوم لمعرفة الحوادث الأرضية من فقر ومرض وغلاء أسعار وغير ذلك.
2- قال ابن عباس العبارة السابقة في النوع الثاني (المحرم).
س5: ما حكم قراءة الكف والفنجان ونحوها؟
ج5: كفر بالوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم (الكتاب والسنة).
س6: ما حكم الطيرة؟
ج6: شرك أصغر.
س7: بين معنى المفردات التالية:
ج7 ليس منا : هذا من نصوص الوعيد التي تجري على ظاهرها ليكون ذلك أبلغ في الزجر.
يكتبون أبا جاد: يقطعون حروف (أبجد هوز) ويزعمون معرفة علم الغيب بها.
باب ما جاء في النشرة
س1: عرف النشرة لغة واصطلاحاً.
ج1: لغة: الكشف والإزالة. واصطلاحاً: حل السحر عن المسحور بنوع من العلاج والرقية.
س2: متى تكون النشرة مذمومة، ومتى تكون مباحة؟ وضح ذلك.
ج2: 1- تكون مذمومة إذا كان حل السحر بسحر مثله، وهذا شرك أكبر.
2- تكون النشرة مباحة إذا كان حل السحر بالرقية الشرعية والأدوية المباحة.
س3: سنل ابن المسيب: رجل به طب أو يؤخذ عن إمرأته، أيحل عنه أو ينشر؟ قال: لا بأس.
1- علام يحمل قول سعيد ابن المسيب.
2- بين العلاج الشرعي للسحر.
ج3: 1- يحمل على النشرة المباحة و هي حل السحر بالرقية الشرعية والأدوية المباحة.
2- العلاج الشرعي للسحر:
1) الرقية الشرعية: وهو أن ينفث القارئ على المسحور أو في ماء يشربه، ومن ذلك (آية الكرسي- آيات السحر التي في سورة الأعراف ويونس وطه وسورة الكافرون والمعوذات) ويدعو له بالشفاء.
2) أن يأخذ سبع ورقات من السدر الأخضر ويدقها ويصب عليها ماء ويقرأ فيه ما سبق، ثم يشرف منه المسحور ثلاث حسوات ويغتسل بالباقي.
س4: مرض رجل بمرض عضار، فأشار عليه بالذهاب إلى رجل شاع بين الناس أنه يعالج المرضى، ففعل، فسأله ذلك الرجل عن اسمه واسم والدته، وطلب إعطاءه قميصه..
1- بماذا يسمى هذا الرجل شرعاً؟
2- كيف عرفت ذلك؟
3- وجه نصيحة لمن يقصد أمثال هذا الرجل.
ج4: 1- ساحر
2- بسبب سؤاله عن اسم المريض واسم والدته، وطلب إعطاءه قميصه.
3- الواجب على المسلم التوكل على الله وحده، وإنزال حوائجه به والحذر من إتيان السحرة والكهنة وطلب الشفاء منهم سلامة لدينه وحماية لتوحيده.
س5: اذكر بعض علامات الساحر.
ج5: 1- يسأل عن اسم المريض واسم أمه.
2- يطلب أثراً من آثار المريض كثوبه أو منديله.
3- قد يطلب من المريض أن يذبح حيواناً تقرباً للشياطين.
4- قد يعطي المريض حجاباً أو ما يسمى بالحرز، يحتوي على أسماء ملائكة أو أنبياء.
س6: بين معنى المفردات التالية:
رجل به طب: سحر. عبر عنه بالطب تفاؤلاً.
يؤخذ عن إمرأته: يصرف عن إمرأته.
أيحل عنه أو ينشر لا بأس به: لا بأس بمعالجتها بأمور مباحة لم يرد بها إلا المصلحة.
باب ما جاء في التطير
س1: عرف التطير، وما حكمه؟
ج: التطير هو التشاؤم بمرني أو مسموع من الطيور وغيرها. وهو شراك أصغر.
س2: قال الله تعالى: (ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون).
أ. بماذا أراد الله تعالى على زعم قوم فرعون أن ما أصابهم من غلاء وقحط هو بسبب موسى (عليه السلام) وقومه؟.
ب- بم وصف الله تعالى قوم فرعون في الآية الكريمة السابقة؟ وضح ذلك.
ج2: 1- رد الله عليهم (ألا إنما طائرهم عند الله) أي: أن ما أصابهم من بلاء إنما هو بقضاء الله وقدره بسبب كفرهم وتكذيبهم لموسى (عليه السلام).
2- وصف أكثرهم بالجهالة؛ لأن موسى (عليه السلام) ما جاء إلا بالخير والبركة والفلاح لمن آمن به واتبعه.
س3: بين معنى: النوء، العدوى، الغول.
ج3: النوء: الأنواء: هي منازل القمر.
العدوى: انتقال الداء من شخص لي آخر.
الغول: جنس من الجن والشياطين يزعمون أنها تضلهم عن الطريق وتهلكهم.
الهامة: البومة.
س4: أربط بين كل دليل وما يدل عليه فيما يلي:
1- (لا عدوى): الأمراض لا تعدي بنفسها وإنما بتقدير الله عز وجل.
2- (فر من المجذوم كما تفر من الأسد): على المرء أن يتوكل على الله مع اجتناب الأسباب التي تكون سبباً للبلاء.
3- ليس للنجوم أثر في إنزال المطر.
س5: وجه نصيحة في حدود ثلاثة أسطر لمن يتشاءم بالطيور ونحوها على ضوء ما درست.
ج5: الواجب على المسلم أن يكون حذراً من هذه الاعتقادات الباطنة، وأن يتوكل على ربه الذي بيده مقاليد الأمور، ولا ترده هذه الأوهام والخرافات عن حاجاته، وقد بين الله سبحانه أن التطير من أعمال المشركين، وأنه مذموم شرعاً.
س6: كيف توفق بين قوله صلى الله عليه وسلم (لا عدوى) وقوله (فر من المجذوم كما تفر من الأسد)؟
ج6: لا تعارض بين حديث نفي العدوى، وبين الأحاديث التي تثبتها، لأن نفي العدوى يدل على أن الأمراض لا تعدي بنفسها وإنما بتقدير الله عز وجل، والأحاديث التي تثبتها تدل أن على المرء أن يتوكل على الله مع اجتناب الأسباب التي تكون سبباً للبلاء.

س1: قارن بين الطيرة والفال من حيث:
الطيرة: (التعريف) هي التشاؤم بمرني أو مسموع من الطيور وغيرها، ولا تكون إلا فيما يسوء.
(الحكم والعلة) شرك أصغر؛ لأن فيها سوء الظن بالله من غير سبب محقق. وإنما أوهام وخيالات واعتماد القلب على غير الله.
(المثال) أن يعزم المرء على سفر أو زواج فيرى أو يسمع ما يكره فيترك ما عزم عليه.
الفأل: (التعريف) هو الكلمة الطيبة يسمعها الإنسان فيسر ويقوى وجاؤه وثقته بالله، ولا يكون إلا فيما يسر.
(الحكم والعلة) مستحب؛ لما فيه من حسن الظن بالله عز وجل.
(المثال) أن يكون الإنسان مريضاً فيسمع من يقول: يا سالم، فيقع في ظنه أنه يشقى من مرضه.
س2: من الذي ترده الطيرة عن حاجته؟
ج2: ترد المشرك الذي يعتقدها.
س3: ضع خطاً تحت ما يصلح علاجاً لمن وقع في قلبه شيء من الطيرة المذمومة؟
ج3: (ترك ما عزم عليه من سفر ونحوه، المضي في حاجته، اللجوء إلى الله، التوسل بالملائكة، الدعاء بالدعاء المتضمن تعلق القلب بالله تعالى).
س4: الإسلام دين الحياة السعيدة فتح أمام المسلم أفات التفاؤل بالمستقبل والتطلع نحو الحياة الطيبة وبالمقابل حارب التوهمات والنظرات الخائفة من كل شيء. اذكر ما يدل على ذلك من حديث الباب.
ج4: عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل) قالوا: وما الفأل؟ قال: (الكلمة الطيبة). أي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه الفألـ؛ لما فيه من إدخال السرور على النفس من غير اعتماد عليه.
س5: علل: الطيرة لا ترد المسلم عن شيء قصده؟
ج5: لإيمانه أنه لا نافع ولا ضار إلا الله سبحانه.
س6: إذا رأى المسلم ما يكره، فماذا يفعل؟
ج6: يمضي في حاجته، ويقول: "اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السينات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك".
س7: بين معنى المفردات التالية:
ج7:
الحسنات: المراد هنا: النعم.
السينات: المراد هنا: المصائب.
ولاحول: الحول: التحول والانتقال من حال إلى حال.
ولاقوة: ولا قدرة على ذلك.
س1: قال الله تعالى: (وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين) (سورة المائدة: آية 23) – ذكرت هذه الآية الكريمة عبادة من أجمع العبادات، وهي علاج عظيم يذهب الطيرة، فيما هي؟
ج1: التوكل على الله.
س2: قال صلى الله عليه وسلم: ((إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك)).
1- اشتمل الحديث السابق على قاعدة كلية تعد حد للطيرة. اشرحها.
2- مثل للطيرة المنهي عنها.
ج2: 1- هي: ما حمل الإنسان على المضي فيما أراده أو رده عن المضي فيه اعتماداً عليها.
2- مثل: أن يريد الرجل سفر فيسمع: يا راشد، فيمضي في سفره اعتماداً على ما سمع، أو يريد سفراً فيسمع صياح الغراب، فيرجع عن سفره تشاؤماً منه. كل ذلك شرك؛ لكونه لم يخلص توكله على الله.
س3: اذكر كفارة الطيرة.
ج3: أن يقول "اللهم لا خيرة إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك".
س4: الإسلام يريد من المسلم أن يكون مطمئن القلب، متوكلاً على ربه في أموره كلها.
بين ما ينبغي على لامسلم فعله إذا هم بأمر مباح.
ج4: 1- أن يصلي صلاة الاستخارة ويجتهد في إحضار قلبه والخشوع لله والصدق في الدعاء.

2- أن يستشير من يثق به من أهل النصح والخبرة.
3- متى انشرح صدره لأحد الأمرين فذلك علامة على أن الله اختار له ذلك الشيء.
س5: بين معنى المفردات التالية:
ج5: وما منا إلا: فيه محذوف تقديره: وما منا إلا وقع في قلبه شيء من ذلك.
ما أمضاك: ما حملك على المضي فيما أردت.
أو ردك: منعمك عن المضي فيه.
باب ما جاء في التنجيم
س1: عرف التنجيم؟
ج1: هو الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية.
س2: قارن بين علم التأثير وعلم التسيير من حيث التعريف، الحكم، العلة.
ج2: التعريف: (علم التأثير) هو الاستدلال بالأ؛وال الفلكية على الحوادث الأرضية.
(علم التيسير) هو الاستدلال بالشمس والقمر والكواكب على القبلة والأوقات والجهات والفصول الزراعية.
الحكم: (علم التأثير) شرك أكبر ينافي التوحيد.
(علم التيسير) جائز.
العلة: (علم التأثير) لما فيه من ادعاء علم الغيب، وتعلق القلب بالنجوم، واعتقاد أن لها تصرفاً في الكون.
(علم التيسير) لما فيه من مصلحة للناس.
س3: "خلق الله النجوم لثلاثة أمور" اذكرها.
ج3: 1- زينة للسماء الدنيا، قال تعالى: (لقد زينا السماء الدنيا بمصابيح).
2- رجو ما للشياطين، قال تعالى: (وجعلناها رجوماً للشياطين).
3- علامات يهتدي بها الناس في البر والبحر، قال تعالى: (وعلامات وبالنجم هم يهتدون).
س4: من الافتراءات التي يزعمها المنجمون ما في بعض المجلات تحت عنوان (حظك هذا الأسبوع).
(أ) وضع المعنى المراد من هذا العنوان.
(ب) بين حكم هذا العمل.
(ج) ما الواجب على المسلم تجاه هذا المقالات؟
ج4: أ- المنجمون أن لنجوم تأثير على حياة الإنسان، وأنها تدل على ما سيحدث له في المستقبل من موت وحياة وريح وخسارة .... وغيرها.
ب- شراك أكبر؛ لما فيه من ادعاء علم الغيب.
ج- الواجب على المسلم:
1) أن لا يقرأها ولو من باب التسلية.
2) أن يقاطع هذه المجلات الهدامة للعقيدة.
3) أن يناصح القائمين على هذه المجلات؛ إنكار للشرك ونصرة للتوحيد.
س5: ما المقصود بتعلم منازل القمر؟ وما حكمه؟
ج5: أ. المقصود: معرفة منازل القمر كل ليلة؛ لأن له في كل ليلة منزلة حتى يتم ثمان وعشرين.
ب. وفي حكمه: يرى بعض العلماء أنه مكروه، وبعضهم يرى أنه جائز.
س1: بم توعد الرسول صلى الله عليه وسلم: مدمن الخمر، ومصدق بالسحر، وقاطع الرحم في الحديث السابق؟
ج1: بأنهم لا يدخلون الجنة، وفسرها أكثر العلماء: بأنها من نصوص الوعيد التي نمرها كما جاءت من غير تأويل لأن ذلك أبلغ في الزجر.
س2: قال صلى الله عليه وسلم: (الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصلة الله، ومن قطعه الله).
أنواع صلة الرحم كثيرة، عدد ثلاثة منها.
ج2: 1- السلام عليهم وزيارتهم.
2- عيادة مريضهم.
3- النفقة على محتاجهم.

س3: التنجيم من أنواع السحر. أورد دليلاً من السنة على ذلك.
ج3: قال صلى الله عليه وسلم: (من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر).
س4: قال الله تعالى: (قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله).
كيف ترد بهذهالآية الكريمة على ادعاءت المنجمين.
ج4: أن الله سبحانه قصر علم الغيب على نفسه، فلا يعلم المستقبل وما سيكون إلا الله سبحانه ومن ادعى أنه سيحدث كذا وكذا فهو كاذب.
س5: بين معاني المفرادات التالية:
ج5: مدمن الخمر: المداوم على شرب الخمر أو أي مسكر كان حتى مات ولم يتب.
قاطع الرحم: الذي لا يقوم بواجب القرابة التي أمر الله بصلتها.
باب ما جاء في الاستقساء بالأنواء
س1: قال الله تعالى: (ومابكم من نعمة فمن الله).
بين الواجب على العبد تجاه النعم.
ج1: أن يشكر الله المنعم عليها، ولا ينسبها إلى غير الله من النجوم والمخلوقات التي لا قدرة لها على شي.
س2: ما المعرف به فيما يأتي:
ج2: أ. (الفخر بالأحساب) التعاظم على الناس بالأباء والأمهات.
ب. (الطعن بالانتساب) الوقوع في الأنساب بالذم والنقص.
ج. (النياحة) رفع الصوت بالبكاء على الميت.
س3: ما الفرق بين العبارتين من حيث الحكم:
ج3: 1- من يعتقد أن النجم هو الموجد والمنزل للمطر: شرك أكبر.
2- من يعتقد أن النجم سبب في نزول المطر مع اعتقاد أن الله هو الفاعل: شرك أصغر.
س4: إن من النياحة تعداد محاسن الميت على سبيل الجزع والتسخط".
أذكر جزاء النائحة إذا ماتت من غير توبة.
ج4: تبعث من قبرها وتوقف يوم الحساب والجزاء وعليها قميص من نحاس مذاب ولباس من جرب.
س5: ما معنى الاستقساء بالأنواء؟
ج5: الاستقساء: هو طلب السقيا. والمراد به هنا: نسبة السقيا ومجئ المطر إلى النجوم والأنواء.
س6: بين معاني المفردات التالية:
الجاهلية: ما كان قبل البعثة.
الأنواء: جمع نوء وهي مازل القمر.
من أمر الجاهلية: المراد بالجاهلية هنا: ما كان قبل البعثة.
سربال من قطران: ثوب من نحاس مذاب.
درع من جرب: الدرع: ثوب ينسج من حديد ويلبس في الحرب. والجرب: مرض جلدي معروف.
تابع باب ما جاء في الاستفتاء بالانواء
س1: علل:
1- يحرم نسبة المطر إلى الأنواء.
2- يستحب للمسلم عند نزول المطر أن يدعو الله لنفسه ولغيره بخير الدنيا والأخرة.
ج1: 1- لأن الواجب نسبة هذه النعمة إلى الله؛ فهو المتفضل على عباده أناء الليل وأطراف النهار.
2- لأن وقت نزول المطر من أوقات إجابة الدعاء، قال صلى الله عليه وسلم: (دعوتان لا ترد: عند التحام الجيش، وعند نزول المطر).
س2: قال الله تعالى: (وأنزلنا من السماء ماء طهور، لنحيى به بلدة ميتاً ونسقيه مما خلقنا أنعاماً وأناسي كثيراً) – ينقسم الناس عند نزول المطر إلى قسمين.
1- اذكر القسمين 2- بين حكم كل منهما.
ج2: 1- انقسام الناس:
1) من نسب المطر إلى الله سبحانه، وإضافة إليه، وشكر الله على هذه النعمة، فقال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فهذا مؤمن بالله، كافر بالكواكب.
2) من نسب المطر إلى النوء. وإضافة إليه، فقال: مطرنا بنوء كذا وكذا. فهذا كافر بالله مؤمن بالكواكب.
2- حكم كل منهما: الأول: موحد مخلص، والثاني: كافر كفراً أصغر، إذا اعتقد أن النجم سبب في نزل المطر. وكافر كفراً أكبر إذا اعتقد أن النجم هو المنزل للمطر.
س3: اذكر الدعاء الذي يشرع للمسلم أن يقوله عند نزول المطر.
ج3: اللهم صيباً نافعاً.
س4: ما الفرق بين قول مطرنا نوء كذا وكذا، ومطرنا بنوء كذا وكذا؟
ج4: 1- مطرنا في نوء كذا وكذا: جائز؛ لأن المقصود تحديد الزمن الذي نزل فيه المطر (في تفيد الظرفية).
2- مطرنا بنوء كذا وكذا: كفر؛ لأن فيه نسبة نزول المطر إلى غير الله (الباء للسببية).
س5: قال تعالى (قلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً * يرسل السماء عليكم مدراراً).
أ- كيف يستجلب المطر؟
ب- بين ما يجب على الأمة حين نزول المطر وظهور العشب.
ج5:
أ- بصلاة الاستسقاء.
ب- أن يدعوا الله خيري الدنيا والأخرى؛ لأن وقت نزول المطر من أوقات إجابة الدعوة.
س6: بين معاني المفردات التالية:
ج6: صلى لنا: صلى بنا. فاللام بمعنى الباء.
الحديبية: قرية قريبة من مكة.
إثر سماء: عقب مطر نازل من السماء.
الله ورسوله أعلم: هذه تقال في حياته صلى الله عليهوسلم، أما بعد وفاته فيقال: الله أعلم.
بمواقع النجوم: مطالع الكواكب ومغاربها.
باب قوله تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا..)
س1: قال تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله).
أ- بماذا سمى العلماء هذه الآية الكريمة؟
ب- بم يوصف من زعم أنه محب لله وهو متهاون في أداء الصلاة؟
ج1:
أ- (آية الاختبار).
ب- كاذب في دعواه.
س2: ميز بين المحبة الخاصة والمحبة العامة في الأمثلة التالية:
ج2:
- محبة الوالد لولده. (محبة عامة)
- محبة العبودية المستلزمات للذل والخضوع وكمال الطاعة. (محبة خاصة).
- محبة الجائع للطعام. (محبة عامة).
س3: اعترف المشركون وهم في أطباق الجحيم بضلالهم فقالوا:
(تالله إن كنا لفي ضلال مبين، إذ نسويكم برب العالمين).
1- في أي شيء ساوى المشركون آلهتهم مع الله تعالى؟
2- ما حكم من اتخذ ندا الله يحبه كحب الله؟
ج3: 1- في المحبة الخاصة.
2- مشرك شركاً أكبر.
س4: قال تعالى: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) سورة التوبة آية: 24.
1- بين معاني الكلمات التالية: عشيرتكم، كسادها.
2- متى يستحق العقوبة من أحب الأصناف الثمانية أو بعضها؟
3- علام تدل هذه الآية؟
ج4: 1- عشيرتكم: أقرباؤكم، مأخوذة من العشرة. كسادها: فوات وقت رواجها.
2- إذا ساووهم بالله في المحبة الخاصة.
3- كل من اتخذ ندا لله يحبه كحب لله فقد وقع في الشرك الأكبر.
س5: ما أقسام المحبة؟
ج5: 1- محبة خاصة لا تصلح إلا لله: وهي محبة العبودية المسلتزمة للذل والخضوع وكمال الطاعة وإيثاره على غيره.
2- محبة عامة: وهي محبة جائزة كمحبة الوالد للولد، والجائع للطعام ونحوها.
س6: بين معاني المفردات التالية:
أندادا: شركات ونظراء.
يحبونهم كحب الله: يساوونهم بالله في المحبة والتعظيم.
اقترفتموها: اكتسبتموها.
فتربصوا: انتظروا ما يحل بكم من عقابه.
تابع باب قوله تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا......)
س1: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) على ضوء دراستك لهذا الحديث أجب على ما يلي:
أ- متى يجد المرء حلاوة الإيمان؟
ب- كيف تحقق محبة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ج1: 1- إذا قدم محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم على محبة أقرب الناس إليه من ولد ووالد وغيرهم.
2- تحقق محبة الرسول صلى الله عليه وسلم بـ:
1) اتباع أوامره واجتناب نواهيه.
2) تعظيم سنته والدفاع عنها.
3) تقديم قوله على قول كل أحد.

س2: علل: وجوب تقديم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم على محبة كل مخلوق.
ج2: الرسول صلى الله عليه وسلم هو المبلغ عن الله سبحانه شرعه. دل الناس على طريق السعادة في الدنيا والآخرة، وحذرهم من طريق الضلالة والغواية، وتحمل في ذلك المشاق العظيمة، فهو أهل أن يحب؛ صلوات الله وسلامه عليه.
س3: عدد ثلاث خصال من أعمال القلوب يتذوق بها العبد حلاوة الإيمان.
1- محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم محبة تقتضي تقديمها على محبة ما سواهما من أهل ومال.
2- المحبة في الله: وهي محبة عباد الله الصالحين من أجل صلاحهم وتقواهم.
3- كراهة العودة إلى الكفر كراهة متناهية.
س4: بين معاني المفردات التالية:
لا يؤمن أحدكم: الإيمان الكامل.
ثلاث من كن فيه: ثلاث خصال.
حلاوة الإيمان: ما يجده المرء في نفسه وقلبه من الطمأنينة والراحة والانشراح.
مما سواهما: مما يحبه الإنسان بطبعه من ولد ونحوه.
تابع باب قوله تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا......)
س1: الحب في الله، والبغض في الله، والموالاة في الله، والمعاداة في الله من أعظم أعمال القلوب.
1- بين معنى: الموالاة في الله والمعاداة في الله.
2- اذكر الثمرة التي يجدها من حقق أعمال القلوب السابق ذكرها.
ج1: 1- الموالاة في الله هي موالاة المؤمنين بالمحبة والنصرة بحسب المقدرة، والمعاداة في الله هي إظهار العداوة للكفار بالفعل (بجهادهم، والبراءة منهم).
2- يتذوق حلاوة الإيمان ويتلذذ بطعمه.
س2: فئة من المؤمنين تأتي يوم القيامة على منابر من نور بغبطهم عليها النبيون والشهداء. من هي تلك الفئة؟
ج2: المتحابون في جلال الله.
س3: "محبة الله سبحانه مطلب عظيم وغاية يسعى لها كل مسلم "ضع خطا تحت الأسباب التي ينال بها العبد تلك المحبة فيما يلي:
ج3 (الصلاة في المسجد، حفظ القرآن الكريم، إتلاف الممتلكات العامة، زيارة الأقارب، إيذاء المصلين، مصادقة الأخيار. الفحش في القول والعمل، كثرة الصلاة والسلام على رسول الله).
س4: كثير من العلاقات والصداقات تبني على أمر الدنيا.
- اكتب نصيحة في ثلاثة أسطر تبين فيها كراهة هذا الأمر وسوء عاقبته.
ج4: إن العلاقات والصداقات التي تبنى على أمر الدنيا لا تنفع يوم القيامة حينما تزول الدنيا وما فيها، ولا يبقى إلا ما قدم المرء من العمل الصالح، في ذلك اليوم تنقلب المحبة الدنيوية إلى عداوة، بخلاف الحب والتآخي في طاعة الله.
س5: ما الأسباب التي ينال بها العبد محبة الله:
ج5: 1- قراءة القرآن بالتدبر والعمل بما فيه والإكثار من ذكره سبحانه.
2- التقرب إلى الله سبحانه بالنوافل بعد الفرائض.
3- تجنب ما يصرف القلب عن الله من المحرمات المسموعة والمرئية وغيرها.
4- مجالسة أهل الخير والصلاح.
س6: ما أعمال القلوب التي يظهر فيها الولاء والبراء واضحاً جلياً؟
ج6: 1- من أحب في الله: أي أحب المؤمنين من أجل صلاحهم وتقواهم، لا لعرض الدنيا.
2- وأبغض في الله: أي أبغض الكفار لكفرهم والعصاة؛ لمخالفتهم لربهم.
3- ووالى في الله: أي والى المؤمنين بالمحبة والنصرة بحسب المقدرة.
4- وعادي في الله: أي أظهر العداوة الكفار بالفعل (بجهادهم، والبراءة منهم).
س7: بين معاني المفردات التالية:
ج7: ولاية الله: بفتح الواو: توليه لعيده بالمحبة والنصرة.
طعم الإيمان: أي حلاوته وهي ما يجده المرء في نفسه وقلبه من الطمأنينة والراحة والانشراح.
مؤاخاة الناس: تآخيهم ومحبة بعضهم لبعض.
لا يجدي: لا ينفع.
باب قوله: (إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه .....)
س1: صل كل فقرة من العمود (أ) بما يناسبها من العمود (ب):
ج1: ثمرة الخوف: فعل الطاعات، وترك المحرمات.
الخوف الطبيعي: الخوف من عدو الله أو سبع أو نحو ذلك.
معنى الخشية: الخوف من الله المبني على علم بعظمته.
س2: اذكر نوع الخوف في الأمثلة التالية:
1- رجل ترك النزول في البحر خوفاً من الغرق.
2- رجل يذبح لقبر الولي خوفاً من أن يصيبه بمصائب في نفسه وأهله.
3- فتاة تتهاون في حجابها خوفاً من نقد زميلاتها.
ج2: 1- الخوف الطبيعي وهذا لا يذم صاحبه.
2- خوف السر وهذا شرك أكبر.
3- ترك الواجب خوفاً من بعض الناس، وهو محرم، أو شرك أصغر.
س3: أثنى الله سبحانه على عمار المساجد، فيم وصفهم؟
ج3: 1- آمنوا بقلوبهم وعملوا بجوارحهم. قال تعالى: (من آمن بالله واليوم الآخر).
2- أقاموا الصلاة وآتو الزكاة، قال تعالى: (وأقام الصلاة وآتى الزكاة).
3- أخلصوا لله الخشية والخوف الذين هما أساس العبادة، ولا تصلحان إلا لله وحده، قال تعالى: (ولم يخش إلا الله).
س4: استخرج فائدة من كل دليل مما يلي:
1- قال الله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
2- كان من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم (اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك.
ج4:
1- العلم الشرعي يقود إلى خشية الله والعمل الصالح.
2- القلب إذا امتلأ بالخوف من الله أحجمت الأعضاء عن ارتكاب المعاصي.
س5: للخوف والخشية من الله منزلة عظيمة.
-اذكر ثلاثة من الأسباب الموصلة إليها.
ج5:
1- تذكر عظمة الله وجلاله، وأنه شديد العقاب، عزيز ذو انتقام لمن عصاه.
2- تذكر القبر وظلمته والقيامة وأهوالها.
3- معرفة آثار الذنوب الوخيمة في الدنيا والآخرة، وأنها سبب في نزع البركات وحلول العقوبات.
س6: علل:
1- سنة الله في عباده الابتلاء والاختبار؟
2- نهانا سبحانه أن نخاف أولياء الشيطان، وأمرنا أ، نخافه وحده؟
ج6:
1- ليميز سبحانه الخبيث من الطيب.
2- لأن الخوف عبادة يجب إخلاصها لله، وقد جعلها الله سبحانه شرطاً في صحة الإيمان.
س7: ما أقسام الخوف؟
ج7:
1- خوف السر: وهو أن يخاف من غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله، كأن يخاف من الأصنام أو الأموات. وهذا شرك أكبر.
2- أن يترك ما أوجب الله عليه بالمعروف والنهي عن المنكر لغير عذر خوفاً من بعض الناس، وهو محرم.
3- الخوف الطبيعي: وهو الخوف من لص أو نار أو غرق أو ثعبان ونحو ذلك. فهذا لا يذم صاحبه.
س8: ما معنى الخوف من الله؟ وما ثمرته؟

ج8:
1- معنى الخوف من الله: هو هيبة في القلب لله سبحانه مع تعظيم وتعبد وخضوع وتذلل.
2- ثمرة الخوف: فعل الطاعات، وترك المحرمات.
س9: بين معاني المفردات التالية:
ج9: يخوف أولياءه: يخوفكم بإتباعه ويوهمكم أنهم ذوو بأس شديد.
ولم يخش إلا الله: الخشية: هي الخوف من الله المبني على علم بعظمته.
من يقول آمنا بالله: يدعى الإيمان بلسانه.
جعل فتنة الناس: إذا هم ويلهم إياه بالمكروه.
تابع: باب قوله تعالى: (إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه....)
س1: عن أبي سعيد رضي الله عنه مرفوعاً: (إن من ضعف اليقين أن ترضى الناس بسخط الله)
- لم كان طلب رضى الناس بسخط الله من علامات ضعف الإيمان؟
ج1: لأنه لم يقم بالقلب تعظيم الله وإجلاله، فأثر رضا المخلوق على رضا الخالق.
س2: للخير ثمرات عاجلة وأجلة. ومن أعظم الخير طلب رضا لله بسخط الناس، فما ثمراته؟
ج2:
1- إن الله يرضى عنه فهو سبحانه أكرم الأكرمين.
2- إن الله يرضى عنه الناس وذلك بما يلقى في قلوبهم من الرضا عنه ومحبته.
س3: من طلب رضا الناس بسخط الله فوافقهم على ترك الطاعات وفعل المحرمات. فإن الله يعاقبه بأمرين، أذكرهما.
ج3:
1- إن الله سبحانه يسخط عليه في الدنيا والأخرة. وذلك هو الخسران المبين.
2- إن الله سبحانه يسخط عليه الناس. وذلك بذمهم وآذيتهم له.

س4: اذكر مثالاً لكل من طلب رضي الله بسخط الناس، ومن طلب رضا الناس بسخط الله.
ج4: أ- من طلب رضي الله بسخط الناس: فتاة قاطعها زميلاتها لأنها تنصحهن بالتزام الحجاب الشرعي.
ب- من طلب رضا الناس بسخط الله: شاب يرضى زملاءه بالسهر معهم إلى وقت متأخر من الليل ثم ينام عن صلاة الفجر.
س5: اذكر بعض علامات ضعف الإيمان؟
ج5: 1- أن ترضى الناس بسخط الله.
2- أن تحمدهم على رزق الله.
3 أن تذمهم على ما لم يؤتك الله.
س6: (إن رزق الله لا يجره حرص حريص، ولا يرده كراهية كاره).
-اشرح الحديث السابق.
ج6: الله سبحانه وهو المتفرد بالرزق والعطاء والمنع، وكل ما يجرى في هذا الكون بقضائه وقدره. فإذا قدر لعبد رزقاً فسيصله، لا يدفعه كراهية كاره ولا حرص حريص. فكم من إنسان حسده الناس وحاولوا منع رزق الله عنه فلم يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً.
س7: من علامات ضعف الإيمان أن تحمد الناس على رزق الله، فهل ينافى ذلك شكرهم؟
ج7: لا ينافى ذلك شكر الناس بالدعاء أو المال لكون الله ساق رزقك على أيديهم فصاروا سبباً في إيصال المعروف كما قال صلى الله عليه وسلم: (من صنع إليكم معروفاً فكافنوه ...).
بين معاني المفردات التالية:
ج8: ضعف: بضم الضاد وفتحها: ضد القوة والصحة.
اليقين: ضد الشك، وهو كمال الإيمان.
وأن تحمدهم: تشكرهم.
وآن تذمهم على ما لم يؤتك الله: إذا طلبتهم شيئاً فمنعوك ذممتهم على ذلك.
التمس: طلب.
باب قوله تعالى: (وعلى الله فتوكلوا.....)
س1: التوكل من أفضل العبادات وأعلى مقامات التوحيد.
1- عرف التوكل.
2- هل الأخذ بالأسباب ينافي التوكل، وضح ذلك بمثال.
ج1: 1- هو التفويض والاعتماد على الله مع فعل الأسباب المشروعة أو المباحة.
2- الأخذ بالأسباب مع اعتقاد أن المسبب هو الله تعالى لا ينافى التوكل، فإمام المتوكلين محمد صلى الله عليه وسلم كان يأخذ بالأسباب مع الاعتماد على الله سبحانه. ففي غزو أحد – مثلاً- لبس درعين، ولم ينقص ذلك من توكله.
س2: بين حكم ما يأتي:
ج2:
1- من توكل على صاحب قبر أن يرزقه ولداً. (شرك أكبر).
2- من اعتمد على الطبيب في حصول الشفاء من المرض. (شرك أصغر).
3- من وكل شخصاً في بيع دار له. (جائز).
س3: يحرم قول (توكلت على الله ثم عليك). علل.
ج3: لأن الله سبحانه أمر بالتوكل عليه وحده، وجعله شرطاً في صحة الإيمان، قال تعالى (وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين).
س4: قال تعالى: (إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آيات زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون).
- في هذه الآية وصف الله سبحانه المؤمنين حقاً بثلاث صفات تقتضي كمال الإيمان. وضحها.
ج4:
1- الخوف من الله عند ذكره؛ لما في القلوب من تعظيم الله.
2- زيادة إيمانهم عند سماع كلام الله.
3- التوكل على الله وحده، وتفويض الأمور إليه مع فعل الأسباب.

س5: ما أقسام التوكل؟
ج5: 1- التوكل في الأمور التي لا يقدر عليها إلا الله، كمن يتوكل على الأموات أو الغائبين في جلب المنافع ودفع المضار. فهذا شرك أكبر.
2- التوكل على المخلوق فيما أقدره الله عليه من رزق، أو دفع أذى ونحو ذلك من الاعتماد على الأسباب. فهذا شرك أصغر.
3- أن يوكل شخص غير بالنيابة عنه في التصرف في أمور دنياه كبيع أو شراء، فهذا جائز.
س6: ما معنى الوجل في قوله تعالى (إنما المؤمنون الذي إذا ذكر الله وجلت قلوبهم).
ج6: الوجل: شدة الخوف من الله.
تابع: باب قوله تعالى: (وعلى الله فتوكلوا....)
س1: خص الله تعالى من توكل عليه بثواب عظيم، فقال سبحانه (ومن يتوكل على الله فهو حسبه).
- بين جزاء المتوكلين.
ج1: إن الله سبحانه يكفيهم ويتولى شئونهم إلى يوم القيامة.
س2: (حسبنا الله ونعم الوكيل) كلمة تقال عند الشدائد، وقد قالها الخليلان إبراهيم ومحمد (عليهما السلام).
1- متى قالا هذه الكلمة العظيمة، وما الثمرة أو النتيجة لكليهما؟
2- أذكر معنى هذه الكلمة العظيمة.
ج2: 1- قالها إبراهيم عليه السالم لما جمع قومه له حطباً وأضرموا له ناراً عظيمة، وألقوه فيها، فنجاه الله وجعل النار برداً وسلاماً عليه، وقالها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لما أخذ أبو سفيان يتوعد بالقضاء عليه وعلى أصحابه، فألقى الله الرعب في قلبه، ورجع إلى مكة وصرف الله سبحانه عن المؤمنين كيد عدوهم؛ وذلك لأنهم توكلوا عليه وحده.
2- أي: الله كافينا ومتولي أمورنا، فلا نتوكل إلا عليه؛ وهو سبحانه نعم الوكيل.
س3: جاء إبراهيم- عليه السلام – بزوجته هاجر وابنها إسماعيل وهو رضيع ووضعهما في مكة، وليس فيها أحد، ولا ماء فيها. ثم قفي منطقاً إلى فلسطين، فتبعته أم إسماعيل، فقالت: يا إبراهيم .... آ الله أمرك بهذا؟ قال: نعم، قالت: إذن لا يضيعنا، ثم رجعت، فلم يضيعهما الله تعالى، بل أجرى الله ماء زمزم يشرب منه الناس إلى يومنا هذا، وأصبحت مكة شرفها الله عامرة بالناس، ورزقها من الثمرات وبنى إبراهيم وإسماعيل (عليهما السلام) الكعبة.
- على ضوء هذه القصة أجب عما يلي:
1- علام يدل قول هاجر إذن لا يضيعنا الله".؟
2- للتوكل على الله ثمرات جليلة. أذكر ثلاثاً منها.
ج3: 1- يدل على شدة اللجوء إلى الله والتوكل عليه.
2- ثمرات التوكل على الله سبحانه:
1) نيل محبة الله.
2) نيل معونة الله ونصره وتأييده.
3) النجاة من الشدائد والكروب.
4) راحة القلب وانشراح الصدر.
س4: بين معاني المفردات التالية:
ج5: حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين: الله وحده كافيك وكافي إتباعك.
حسبنا الله: كافينا الله.
نعم الوكيل: الموكل إليه أمور عباده.
باب قوله تعالى (فآمنوا مكر الله....)
س1: صل كل فقرة من العمود (أ) بما يناسبها من العمود (ب).
1- (مكر الله): استدراج الله لعبده العاصي بالنعم ثم أخذه أخذ عزيز مقتدر.
2- (القنوط من رحمة الله): استبعاد الفرج واليأس منه.
3- (الكبيرة): في كل ذنب عصى الله به وترتب عليه حد في الدنيا أو وعيد في الآخرة.
س2: الأمن من مكر الله والقنوط من رحمته من أعظم الذنوب. علل ذلك.
ج2: لأنه يؤدي إلى التساهل في المحرمات. ولذا وصف الله أهله بأنهم أهل الخسارة والهلاك.

س3: المؤمن يسير بين الخوف والرجاء، يكون بينهما كالجناحين للطائر.
أ) وضح أثر تغليب كل واحد على الأخر.
ب) أورد مثالاً لتغليب الخوف على الرجاء، وآخر لتغليب الرجاء على الخوف.
ج3: أ- من يغلب جانب الخوف يقع في كبيرة القنوط من رحمة الله، ومن يغلب جانب الرجاء يقع في كبيرة الأمن من مكر الله.
ب- أمثلة:
1) تغليب الخوف على الرجاء: شاب شرب الخمر فغلب عليه الخوف من عذاب الله، ويئس من رحمة الله ومغفرته.
2) تغليب الرجاء على الخوف: شاب منغمس في المعاصي، فإذا عوتب في ذلك، قال: إن الله غفور رحيم، ونسى أن الله شديد العقاب أيضاً.
س4: ما أعظم ذنب عصى الله به؟
ج4: الشرك بالله.
س5: علل: القنوط من رحمة الله من أعظم الذنوب؟
ج5: لأنه سوء ظن برب العالمين، ولذا وصف الله أهله بأنهم أهل الضلال الذين أخطأوا طريق الصواب.
س6: بين معاني المفردات التالية:
ج6: الأمن: عدم الخوف.
مكر الله: استدراج الله لعبده العاصي بالنعم ثم أخذه أخذ عزيز مقتدر .
الخاسرون: الهالكون.
يقنط: القنوط: استبعاد الفرج واليأس منه.
الضالون: المخطئون طريق الصواب.
باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله
س1: حث الله تعالى على الصبر في أكثر من تسعين موضعاً من كتابه العزيز.
1- عرف الصبر لغة وشرعاً.
2- بين عظم أجر الصابرين بدليل من القرآن الكريم.
ج1: 1- لغة: الحبس والكف، وشرعاً: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي والتسخط، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب ونحوهما.
2- جزاءه من أعظم الجزاء، لقوله تعالى: (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب).
قال بعض السلف: "لا تكال الأجور للصابرين ولا توزن، وإنما تغرف لهم غرفا".
س2: الصبر ثلاثة أقسام: صبر على الطاعات، صبر عن المعاصي، صبر على أقدار الله تعالى.
حدد القسم الذي ينسب إليه كل مثال فيما يلي:
ج2: - الصبر على وفاة أحد الوالدين. (صبر على أقدار الله تعالى).
- الصبر على صيام رمضان. (صبر على الطاعات).
- الصبر على الفقر والمرض. (صبر على أقدار الله تعالى).
- الصبر عن سماع المعازف. (صبر عن المعاصي).
س3: بين معنى قول الله جل وعلا: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه).
ج3: من أصيب بمصيبة في نفسه أو ماله أو لده فعلم أنها من قدر الله فصبر واحتسب واسترجع واستسلم لقضاء الله، عوضه الله عما فاته في الدنيا هدى في قلبه، ونورا وراحة، وطمأنينة ويقيناً صادقاً، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه أو خيراً منه.
س4: أمامك خصلتان من خصال الجاهلية. سم كلاً منها بما سماهما به رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ج4: رف الصوت بالبكاء والصراخ عند المصيبة، أو تعداد فضائل الميت على سبيل الجزع والتسخط. (النياحة على الميت)
- عيب الأنساب وتنقصها. (الطعن في الأنساب)
س5: قال صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية).
- علل: خص الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمور بالذكر مع وجود أمثلة أخرى مماثلة.
ج5: لأنها غالباً ما تكون عند المصائب.
س6: اكتب نصيحة في ثلاثة أسطر لمن أصيب بوفاة عزيز عليه تحثه على الصبر، وتبين منزلته وثواب الصابرين.
ج6: الصبر من أعظم المنازل التي حض عليها الإسلام، وقد ذكره الله في كتابه في أكثر من تسعين موضعاً، وجعل سبحانه جزاءه من أعظم الجزاء، كقوله تعالى: (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب).
س7: بين معاني المفردات التالية:
يؤمن بالله: يسلم لقضاء الله وقدره.
كفر: كفراً أصغر.
ليس منا: هذا من نصوص الوعيد التي تجري على ظاهرها؛ ليكون ذلك أبلغ في الزجر.
الجيوب: جمع جيب، وهو مدخل الرأس من الثوب.
تابع: باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله
س1: وضح بإيجاز معنى كل عبارة فيما يلي:
1- من علامات إرادة الله سبحانه وتعالى الخير بعبده المؤمن تعجيل العقوبة له في الدنيا.
2- من علامات إرادة الشر بعبدة العاصي تأجيل العقوبة إلى يوم القيامة.
ج1: 1- ينزل الله به المصائب؛ لما صدر منه من الذنوب، فيخرج من الدنيا وليس عليه ذنب، وهذه نعمة؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة.
2- إذا أراد الله سبحانه بعبده الشر ترك عقوبته في الدنيا؛ حتى يلاقى ربه يوم القيامة وهو مغمور بسيناته، فيجازيه بما يستحقه من العذاب.
س2: أشد الناس بلاءهم الأنبياء، فقد ابتلى الأنبياء والصالحون فصبروا.
هات دليلاً على ذلك.
ج2: قال صلى الله عليه وسلم: (أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل).
س3: قال صلى الله عليه وسلم (وإن الله أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضى فله الرضا، ومن سخط فله السخط).
أ- في الحديث اثبات ثلاث صفات لله عز وجل، أذكرها.
ب- تتنوع أحوال الناس عند المصيبة، فمنهم الراضي ومنهم الساخط، بين جزاء كل منهما.
ج3: أ- الحب، الرضا، السخط.
ب- جزاء كل منهما:
1) من رضى بما قدر الله عليه وقضاه من المصائب والبلايا: رضي الله عنه جزاء وفاقاً، وإذا رضي الله عن عبده حصل له كل خير وسلم من كل شر.
2) من سخط بما قدر الله عليه وقضاه من المصائب والبلايا: سخط الله عليه، وكفى بذلك عقوبة.
س4: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الهل صلى الله عليه وسلم قال: يقول الله تعالى (ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفية من أهل الدنيا ثم أحتسبه إلا الجنة).
أ- بين ما يجب على المسلم عند فقد عزيز عليه.
ب- فيا لحديث جزاء عظيم لفئة من الناس، فمن هم؟
ج4:أ- أن يصبر ويحتسب، ويحسن الظن بربه، ويرغب في ثوابه، ولا يسخط ولا يجزع، بل يعلم أن ما قدره الله عليه من المصائب له فيه حكم عظيمة.
ب- الصابرون المحتسبون.
س5: ما الحكمة من وقوع المصائب والبلايا للمؤمن؟
ج5:
1- تكفير السينات. 2- رفعة الدرجات.
3- زيادة الحسنات. 4- سبب في دخول الجنة.
س5: بين معاني المفردات التالية:
ج5: أمسك عنه بذنبه: آخر عنه عقوبة ذنبه.
يوافى به: يجئ يوم القيامة كثير الذنوب فيستوفى ما يستحق من العقاب.
عظم الجزاء مع عظم البلاء: الثواب يكثر مع شدة البلاء.





حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني 243407 حل تمارين  توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني 243407
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gsoon.hooxs.com
 
حل تمارين توحيد ثاني متوسط الفصل الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص انجليزي ثاني متوسط الفصل الثاني
»  حل تمارين وشرح لكتاب الكيمياء - ثاني ثانوي مطور الفصل الثاني 1432هـ
» حل تمارين وشرح لكتاب الكيمياء - ثاني ثانوي مطور الفصل الثاني 1432هـ
» حل كتاب النشاط لمادة لغتي الخالدة ثاني متوسط “مطور” الفصل الدراسي الثاني
» حل تمارين كتاب النشاط لمادة الرياضيات للصف الثاني متوسط الفصل الاول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدونةغصون الربيع :: أقســـــام المنتدى :: عالم الأنترنت :: ركن حل كتب المناهج التعليمية :: الصف الثاني المتوسط ف2-
انتقل الى: