توقعات الأبراج للعام 2011 جومانا القبيسي
الحمل
ايجابيات كبيرة وتغيير من حالة الى حالة.
يدخل القفص الذهبي وزواج.
مشاريع كبيرة وتحسن في أوضاعه المادية في النصف الثاني من هذه السنة, في النصف الأول منها يتعب قليلاً.
الثور
يحصل على مراكز وتغيير على الصعيد العملي أكثر من الصعيد العاطفي.
الجوزاء
تحسن من الناحية المادية والعملية.
السرطان
مشاكل كثيرة وفشل في أمور عدة, وكسوف الشمس اول السنة يؤثر على وضعه العاطفي اضافةً الى مؤامرات كثيرة عليه, العين دائماً مسلّطة عليه والحسد يرافقه دائماً.
الأسد
كذلك الأمر, مشاكل عاطفية, طلاق للكثير من مواليد برج الأسد, ولا يتحسن وضعهم الا في النصف الثاني من هذا العام.
والنساء من مواليد الأسد ترافقهنّ المشاكل.
العذراء
مهم هذه ىالسنة, يغوص في بحر الحب وهناك زواج.
يكون مستعداً لمواجهة المسؤوليات الكبيرة.
تعويضات مالية ويربح قضايا قانونية.
الميزان
اتزان دائم, كل سنة لديه شيئاً جميلاً ويستطيع ان ينقذ نفسه.
هو شخص عملي وسيكون مهماً جداً على الصعيد العملي.
عاطفياً: ينهي حب من الماضي ويحاول ان يدخل حباً او ارتباطاً جديداً.
العقرب
“جنب العقرب لا تقرب” ويتعرض لهجوم وانتقاد دائم, وهو جريء جداً في أعماله وخطواته ومواجهات كثيرة ويدخل قضايا قانونية البعض يخسرها والبعض الآخر يربحها.
القوس
هو صاحب لقب وصاحب شهرة هذه السنة وانفراجات مادية, وكما يقال ان “الأسد ملك الغاب”, فالقوس يستعد لان يكون أميراً هذه السنة اي يصبح ودوداً ويساعد الآخرين دائماً.
استقرار عاطفي ومادي.
الجدي
يسترجع حقوقه التي خسرها من العائلة خصوصاً, ويحصل على ميراث.
على الصعيد العملي, انه يسعى الى أعمال جديدة ويسافر الى بلدان عربية.
عاطفياً هو صبور وفي أشهر تموز وآب وايلول البعض منهم يرتبط عاطفياً.
الدلو
هذه السنة هي الأهم بالنسبة له اضافةً الى مواليد العذراء والحوت, فهي أقوى الابراج لهذا العام.
اذا كان مولود برج الدلو عازباً أو مطلقاً سيدخل القفص الذهبي واستقرار عاطفي, وهناك دموع من الفرح لأحد الأشخاص الغائبين عنه حبيب او احد أفراد العائلة.
على الصعيد العملي يحمل أعمالاً كثيرة وخطواته جبارة وهائلة ويتحسن وضعه المادي هذه السنة بفضل مجهوده الشخصي, ويسافر الى بلدان عربية.
الحوت
يعود الى الماضي أكثر من الحاضر والمستقبل, والماضي هو المستقبل بالنسبة له.
انتقال من بلد اجنبي الى بلد عربي, ويعمل في العقارات ويكسب بها, ويحمل مسؤولية أهله ويكون مقرباً جداً من العائلة هذه السنة وودود لهم على عكس النوسات الماضية.
كلمة أخيرة؟
لا حرب في لبنان ولكن ضغوطات كثيرة واغتيالات في العالم أجمع, والقرار الظني سيصدر ومساومات كثيرة عليه والرئيس نبيه البري له الدور الأبرز فيه.